مع دخول الاضطهاد عامه السادس والعشرين في عام ٢٠٢٥، استُهدف العديد من الممارسين مرارًا وتكرارًا. ففي يونيو ٢٠٢٤ حُكم على امرأة تبلغ من العمر ٦٩ عامًا من سكان يوننان بالسجن للمرّة الخامسة. وكانت قد قضت سابقًا ١٤ عامًا خلف القضبان بسبب تمسّكها بمعتقدها.
إقرأ المزيد
كان التجمّع الهادئ لممارسي الفالون غونغ في بكين لحظةً تاريخيّةً منحت الصين أملاً جديداً. وقد تأثّر كلٌّ من السكان المحلّيين وضبّاط الشرطة بلطفهم وإخلاصهم، وهي سماتٌ قلّما يتمّ رؤيتها في المجتمع الصيني اليوم بعد عقودٍ من الحكم الشيوعي.
إقرأ المزيد
أشاد المتحدّثون في المسيرة بممارسي الفالون غونغ على جهودهم الرامية إلى إنهاء الاضطهاد في الصين، وهو ما يلهم الناس ويجلب لهم الأمل.
قالت امرأة وهي تستذكر أحداث ٢٥ أبريل يوم النداء التاريخي:" تتدفق ذكريات تلك اللحظات إلى قلبي، وتغمرني بمشاعر دافئة..... لم أسأل أحدًا حتّى عن اسمه أو عنوانه. إنّها ذكريات لا تُنسى. أفتقدهم جميعًا".
أكثر من ١٠٠٠ ممارس للفالون غونغ في منطقة نيويورك نظموا مسيرةً ضخمةً في ثاني أكبر حيّ صينيّ في الولايات المتّحدة، حيّ فلاشينغ، نيويورك، يوم السبت ١٩ أبريل. وقد جاءت هذه الفعاليّة لإحياء الذكرى السادسة والعشرين للاعتصام السلمي أمام مكاتب حكومة جونغنانهاي في بكين، الصين، بمشاركة عشرة آلاف من ممارسي الفالون غونغ...
المعلّم لي يراقب العالم بصمت من وسط الجبال، بعد مغادرته نيويورك عقب أحداث ٢۰ يوليو ١٩٩٩. (تاريخ النشر ١٩ يناير، ٢۰۰۰)
مقالات حديثة
الأخبار والأحداث
الاضطهاد
وجهات نظر
الكارما والفضيلة
المعلّم لي يراقب العالم بصمت من وسط الجبال، بعد مغادرته نيويورك عقب أحداث ٢۰ يوليو ١٩٩٩. (تاريخ النشر ١٩ يناير، ٢۰۰۰)
