في الآونة الأخيرة، أنشأ العديد من الممارسين قنوات إعلاميَّة مستقلَّة خاصَّة بهم على الإنترنت. في معظم الحالات، كان أداء الممارسين جيِّدًا وساعدوا في إنقاذ الناس من خلال كشف الحقيقة. لكن في حالات قليلة كان أداؤهم سيئًا، وقالوا أشياء لا تتماشى مع تعاليم {{الـفا}}. وفي بعض الحالات يفعلون ذلك في البلدان الغربية، وبلغة تلك البلدان، ويقدمون أفكارًا غريبة أو متطرفة. على سبيل المثال، روّج البعض لنظريات المؤامرة، أو أخرجوا الأشياء من سياقها وأضفوا ...
إنّ الشّخص المذكور في مقال سابق لهيئة تحرير مينغهوي قد قال أشياء ضدّ دافا وشين يون، وعارض المعلّم علنًا، وقام بجمْع ما يسمى بـ "الأدلة" من الممارسين تحت مسمّى "الصحافة". تم استخدام مقاطع الفيديو التي أنتجها هذا الشخص من قبل عملاء سريين لتحويل الممارسين (قلبهم ضد دافا) وإثارة المشاكل. وقد تماشى معها بعض الممارسين منجرّين وراء المشاعر الإنسانية، وساهموا في إحداث آثارها السلبية، واستخدموا المفاهيم الإنسانية لتقييم التحديات والصراعات التي تظهر في تعهد تصحيح ...
في ١٦و٢٠ يوليو، أقام الممارسون فعاليات في نيجني نوفغورود وإيركوتسك في روسيا لإخبار النَّاس عن اضطهاد الحزب الشِّيوعي الصِّيني للفالون دافا، والإشارة إلى مرور ٢٤ عاماً على بدء الاضطهاد. وأعرب النَّاس عن تعاطفهم، ووقّع كثيرون على العريضة التي تطالب بإنهاء الاضطهاد.جمع التوقيعات في نيجني نوفغورودنظّم الممارسون حملتين في نيجني نوفغورود يومي ١٦ و٢٠ يوليو لجمع التَّوقيعات التي تدين جرائم الحزب الشِّيوعي الصِّيني ضدَّ الإنسانيَّة، وخاصَّة عمليَّات حصد ...
المعلّم لي يراقب العالم بصمت من وسط الجبال، بعد مغادرته نيويورك عقب أحداث ٢۰ يوليو ١٩٩٩. (تاريخ النشر ١٩ يناير، ٢۰۰۰)
مقالات حديثة
الأخبار والأحداث
الاضطهاد
المعلّم لي يراقب العالم بصمت من وسط الجبال، بعد مغادرته نيويورك عقب أحداث ٢۰ يوليو ١٩٩٩. (تاريخ النشر ١٩ يناير، ٢۰۰۰)