السيدة "هي شيانغجو"، التي سُجنت بسبب تمسّكها بمعتقداتها، بقيت في حالة غيبوبة لأكثر من ثلاث سنوات بعد إطعامها قسراً وحقنها بمواد غير معروفة في مركز الاحتجاز رقم ٤ بمدينة تشانغشا.
إقرأ المزيد
الجرمُ السماويُّ شاسعٌ جداً لدرجةِ أنّ الكائناتِ الإلهيّة والملوكَ السماويّينَ والأربابَ في السماءِ لا يُمكنهم معرفةَ ما يكمُنُ وراءه. كما أنّ عددَ الكائناتِ الحيّةِ كبيرٌ جداً بحيثُ لا يُمكنُ إحصاؤها. وكلُّ الكائناتِ في الجرمِ السماويّ ترى عالمَها الذي تعيشُ فيه برؤيةٍ شاملةٍ من منظورِ المستوياتِ التي توجدُ فيها.
إقرأ المزيد
قاضية شريفةٌ تواجه اضطهادًا مستمرًّا بسبب تمسّكها بإيمانها. وعلى الرغم من أنّ السلطات تواصل الضغط عليها للتخلّي عن الفالون غونغ، إلا أنّ السيدة دو غوزهن تظلّ صامدة.
تحكي إحدى الأمهات أنّ ابنها كان ممارسًا مجتهدًا للفالون دافا، لكنّه أصبح مدمنًا على الألعاب الإلكترونية التي خلقت ثغرة في تعهّده أدّت إلى وفاته. وأكّدت على جدّيّة التعهّد ومخاطر الانجراف وراء اغراءات الأجهزة الإلكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي.
بدأت ممارسة الفالون دافا في يناير ١٩٩٧، وعمري الآن يقارب ٦٠ عامًا. بدأتْ أختي الكبرى بالتعهّد و الممارسة في أكتوبر ١٩٩٦، فشجّعتني على تجربة ذلك. كنت أتناول دواءً للسّعال الديكي منذ أنْ كنت طفلةً، فأخذتُ بنصيحة أختي وشاهدتُ معها محاضرات المعلّم على أشرطة الفيديو.
المعلّم لي يراقب العالم بصمت من وسط الجبال، بعد مغادرته نيويورك عقب أحداث ٢۰ يوليو ١٩٩٩. (تاريخ النشر ١٩ يناير، ٢۰۰۰)
مقالات حديثة
الأخبار والأحداث
حول دافا
الاضطهاد
الكارما والفضيلة
المعلّم لي يراقب العالم بصمت من وسط الجبال، بعد مغادرته نيويورك عقب أحداث ٢۰ يوليو ١٩٩٩. (تاريخ النشر ١٩ يناير، ٢۰۰۰)
