بدأتُ ممارسة الفالون دافا عام ١٩٩٧. ورغم أنني أمارسها منذ أكثر من ٢٠ عامًا، إلّا أنّني ما زلتُ أحمل الكثير من التعلّقات. الآن وقد وصل تصحيح الفا إلى مرحلته النهائية، عليّ حقًا أن أهتمّ بتنمية وتحسين الشينشينغ، وأن أتخلّص من تلك المفاهيم والتعلّقات البشرية، حتى أصبح ممارسةً حقيقيةً.
إقرأ المزيد
قبل بضع سنوات، رأيت حلمًا واضحًا للغاية. في ذلك الوقت، لم أكن مجتهدًا في تعهّدي، ولم أكن أمارس التمارين بانتظام. لم أكن أدرس حتّى محاضرة واحدة من جوان فالون يوميًا، ولم أكن جادًا في توضيح الحقيقة.
إقرأ المزيد
أكّدت بيرونغ أنّ أعظم نعمة في حياتها كانت ممارسة الفالون دافا. فعلى مدار الثلاثة والعشرين عامًا الماضية، عاشت فرحة الارتقاء واجتازت تحدّيات الشينشينغ وسط المحن.
في قسمٍ مخصَّصٍ لممارسي الفالون غونغ، يقومُ السجناءُ بتعذيبِ المعتقلين وإساءةِ معاملتِهم في محاولةٍ لإجبارِهم على التخلّي عن إيمانِهم، ولا يُستثنى من ذلك الممارسونَ المُسنّون.
اتصلت بي أمس ممارسةٌ من مدينتي وأخبرتني أنّها عالقة في موقف صعب وتشعر بالعجز. ولأنني لم أستطع مشاركة فهمي لمبادئ الفا معها عبر الهاتف، قررتُ إرسال هذا إلى موقع مينغهوي لمشاركته مع الآخرين.
المعلّم لي يراقب العالم بصمت من وسط الجبال، بعد مغادرته نيويورك عقب أحداث ٢۰ يوليو ١٩٩٩. (تاريخ النشر ١٩ يناير، ٢۰۰۰)
مقالات حديثة
الاضطهاد
الأخبار والأحداث
الكارما والفضيلة
المعلّم لي يراقب العالم بصمت من وسط الجبال، بعد مغادرته نيويورك عقب أحداث ٢۰ يوليو ١٩٩٩. (تاريخ النشر ١٩ يناير، ٢۰۰۰)
