زميل ممارس سُجن في نفس السجن مع السيّد بانغ شون، وهو مذيع راديو شاب سُجن بسبب ممارسته للفالون غونغ يكشف ما حدث خلال الأشهر والأيّام الأخيرة من حياة السيد بانغ. فبعد تحمّله للإساءة المستمرّة في السجن، تعرّض السيّد بانغ للتعذيب الوحشيّ لمدّة أحد عشر يومًا متتالية قبل وفاته.
إقرأ المزيد
على مدار العشرين عاماً الماضية، خاطر العديد من الناس في الصين بحريتهم وبأن يتمّ اضطهادهم من قبل الحزب الشيوعي الصيني ونشروا التعليقات التسعة.
إقرأ المزيد
اعترف المشتبه به أمام المحكمة بأنّه عمل لسنوات كعميل للحكومة الصينية، وقدّم معلومات لضابط استخبارات أجنبي عن المنشقين الصينيّين والمدافعين عن الديمقراطية، وأعضاء حركة الفالون غونغ والشركات والمنظّمات الأمريكيّة.
إقرأ المزيد
لقد مارستُ الفالون دافا لأكثر من عشرين عامًا، لكنّني لم أفهم أهميّة النظر إلى الداخل إلا مؤخّرًا. بدأتُ الممارسة في عام ١٩٩٧ ومررتُ بالعديد من التجارب والمحن. عندما أنظر إلى الوراء أدرك أنّني لم أكن أعرف حقًا كيف أنظر إلى الداخل.
حُكِم على السيدة تشين بالسجن بتهمة حيازة موادّ تتعلّق بالفالون دافا. وبعد قضاء عقوبة بالسجن لمدّة عشرة أشهر، تساءلت أسرتها كيف يمكن لأمّ شابّة كانت تتمتّع بصحّة جيّدة أن تصاب بمرض عقلي وتصبح عاجزة أثناء سجنها.
عانت السيدة "لي" شياومي من الاضطهاد لسنوات عديدة، كما أنها تعاني من ارتفاع ضغط الدم، لكنّها نُقلت مؤخّرًا إلى السجن بسبب تمسّكها بمعتقداتها. أمّا ابنتها المعاقة فقد تُركت لتتولّى قدرها بنفسها.
المعلّم لي يراقب العالم بصمت من وسط الجبال، بعد مغادرته نيويورك عقب أحداث ٢۰ يوليو ١٩٩٩. (تاريخ النشر ١٩ يناير، ٢۰۰۰)
مقالات حديثة
الأخبار والأحداث
حول دافا
الاضطهاد
الكارما والفضيلة
المعلّم لي يراقب العالم بصمت من وسط الجبال، بعد مغادرته نيويورك عقب أحداث ٢۰ يوليو ١٩٩٩. (تاريخ النشر ١٩ يناير، ٢۰۰۰)
