لم أكتب مطلقًا فيما مضى مقالًا لمشاركة الخبرة التي اكتسبتها من ممارسة الفالون دافا بسبب مستواي التعليميّ المحدود. ولكن عندما سمعت عن الإشعار الذي أرسله موقع مينغهوي والذي يدعو فيه إلى مشاركة المقالات من الممارسين في الصين، تأثّر قلبي وأردت أن أكتب مقالاً.
علّمنا المعلّم "الأداة السحرية" وهي النّظر إلى الداخل. عندما بحثت في داخلي دون أيّ تحفّظات، أدركت أنّني أحبّ أن أحكم على الصّواب والخطأ بناءً على أشياء سطحية، وعندما لا أغضب من أخطاء الآخرين، كنت أعتقد أنني أتحسّن في مسار تعهّدي.
في عام ١٩٩٦، خلال السنة الأولى من دراستي الجامعية، بدأت بممارسة الفالون دافا (المعروفة أيضًا باسم الفالون غونغ). مع تقدّم مسار حياتي من العزوبية إلى الأبوّة، إلى التحاق أطفالي بالكليّة، كنت دائما أمارس الدافا بثبات على الرّغم من اضطهاد الحزب الشيوعي الصيني لهذه الممارسة. كنت أشعر أنني تجاوزت هذا العالم المضطرب وعشت حياة تزداد سعادة يوماً تلو الآخر.
المعلّم لي يراقب العالم بصمت من وسط الجبال، بعد مغادرته نيويورك عقب أحداث ٢۰ يوليو ١٩٩٩. (تاريخ النشر ١٩ يناير، ٢۰۰۰)
مقالات حديثة
الأخبار والأحداث
ثقافة وتراث
الاضطهاد
وجهات نظر
المعلّم لي يراقب العالم بصمت من وسط الجبال، بعد مغادرته نيويورك عقب أحداث ٢۰ يوليو ١٩٩٩. (تاريخ النشر ١٩ يناير، ٢۰۰۰)