قام الممارسون بتقديم الفالون دافا في المركز الوطني لحماية الحياة البرّية التابع لبلديّة كاديكوي يوم الأحد ١٤ يناير ٢٠٢٤، و أبلغوا الناس عن الاضطهاد المستمرّ الذي يمارسه الحزب الشيوعي الصيني لهذه الممارسة. حيث قاموا بعرض توضيحيّ للتّمارين الخمسة وأخبروا الناس عن مدى روعة الفالون... إقرأ المزيد
قالت شيه مينغوي: "شعرت دائماً أنني كنت روحاً قديمة، ولم يتمّ مسح ذكريات حياتي الماضية بالكامل، وبحثت عن طريقة للعودة". لن يخمّن أحد أبداً أن صاحبة شركة عقارية ناجحة، كانت بدايتها مضطربة.
إقرأ المزيد
أقام الممارسون أنشطة في بورغاس في ١٠ فبراير ٢٠٢٤ لفضح اضطهاد الحزب الشيوعي الصيني للفالون دافا المستمرّ منذ أكثر من ٢٤ عامًا.
إقرأ المزيد
شاهدت مؤخرًا فيلماً عن احتفال عيد الميلاد. عاش المئات من الأقزام بسعادة مع سانتا كلوز وزوجته في قرية عيد الميلاد. بدأ أحد الأقزام يُعجبُ بنفسه وكان يشعر بالغيرة لأن سانتا كلوز كان يهتمّ بالأقزام الآخرين. أصبحت أفكار القزم مظلمة وأخذ يشتبك مع الآخرين، وأراد تدمير كلّ شيء، حتّى أنّه اعتقد أنّه أفضل من سانتا كلوز.عندما خسر القزم وفشلت خطّته، طلبه سانتا كلوز وزوجته مرّة أخرى. لقد تجاهلوا سلوكه السّيئ وعاملوه كطفلهم ...
علمنا في أواخر يناير ٢٠٢٤، أن السيدة هو يورونغ، ٥٤ عامًا، من مقاطعة تشو بمقاطعة سيتشوان، حُكم عليها بالسجن لمدة سبع سنوات لممارستها الفالون غونغ، والتي هي ممارسة للعقل والجسد، ويضطهدها الحزب الشيوعي الصيني منذ يوليو ١٩٩٩.تم القبض على السيدة هو في ٢٤ أبريل ٢٠٢٠ من قبل ضباط من مكتب الأمن الداخلي في مقاطعة تشو ومركز شرطة باوتشنغ التابع له. وحتى الآن، لم تقم الشرطة بإخبار عائلتها شيئًا عن قضيتها. وتمكن أقاربها مؤخّرًا من ...
أنا ممارس للفالون دافا في العاشرة من عمري. تمكّنت من تحديد العديد من التعلّقات في مسار تعهّدي، واستخدام الهواتف المحمولة هو واحدٌ من هذه التعلّقات.ذات مرّة، عندما مكثت مع جدتي من طرف أبي لبضعة أيام في منزلها، تراجعت في تعهّدي. حيث بدأت بمشاهدة التلفاز واستخدام الهواتف المحمولة. ورغم أنّ والدتي قد نبّهتني بعدم القيام بذلك، لكنني لم أستمع إليها.جدّتي وجدّي لا يمارسان الفالون دافا وكانا يسمحان لي في كثير ...
المعلّم لي يراقب العالم بصمت من وسط الجبال، بعد مغادرته نيويورك عقب أحداث ٢۰ يوليو ١٩٩٩. (تاريخ النشر ١٩ يناير، ٢۰۰۰)
مقالات حديثة
الأخبار والأحداث
ثقافة وتراث
الاضطهاد
وجهات نظر
المعلّم لي يراقب العالم بصمت من وسط الجبال، بعد مغادرته نيويورك عقب أحداث ٢۰ يوليو ١٩٩٩. (تاريخ النشر ١٩ يناير، ٢۰۰۰)
