ملاحظة من المحرر: للاحتفال بالذكرى السنوية الحادية عشرة للاحتجاج السلمي في ٢٥ أبريل،قدمموقع"كليروزدم" هذاالمقال من سلسلة مقالات نشرها في السنوات الماضية.
لقد تكوّن لديّ موقفاً سلبيًّا حول الفالون دافا بسبب اضْطهاد الحزب الشّيوعي الصّيني لوالدتي. وأنا أيضا صدَّقت أكاذيبهم. الآن، أدركت أنَّ ممارسة الفالون دافا مفيدة.
المعلّم لي يراقب العالم بصمت من وسط الجبال، بعد مغادرته نيويورك عقب أحداث ٢۰ يوليو ١٩٩٩. (تاريخ النشر ١٩ يناير، ٢۰۰۰)
مقالات حديثة
الأخبار والأحداث
الاضطهاد
المعلّم لي يراقب العالم بصمت من وسط الجبال، بعد مغادرته نيويورك عقب أحداث ٢۰ يوليو ١٩٩٩. (تاريخ النشر ١٩ يناير، ٢۰۰۰)