اسمي تشانغ مينغ، مهنتي محامي. وفي مسيرتي المهنية، الشيء الخاص الذي جعلني أكثر فخرًا بنفسي هو الدفاع عن ممارسي الفالون غونغ.
إقرأ المزيد
عقدت جمعية الفالون دافا في سنغافورة سلسة الندوات التسع للفالون دافا مرة أخرى، في الفترة من ٢ إلى ١٠ ديسمبر ٢٠٢٣. وقد عرّفت عن هذه الممارسة من خلال تشغيل تسجيلات فيديو للمحاضرات التي ألقاها المعلّم لي هونغجي، مؤسَّس الفالون دافا.
إقرأ المزيد
اجتمع ممارسو الفالون دافا من عدة مدن في سريلانكا في متنزه ساهاس أويانا في كاندي في ٢٠ يوليو ٢٠٢٣ لإخبار الناس عن اضطهاد الممارسين في الصين ولتذكير العموم بمرور ٢٤ عاماً على الاضطهاد المستمر، وهو ما يقوم به جميع ممارسي الدافا في جميع أنحاء العالم.
إقرأ المزيد
في المقالات الأخيرة، تحدّث المعلّم لي (مؤسّس الفالون دافا) عن الامتعاض لدى بعض الممارسين. لقد رأيت أمثلة لممارسين يتراجعون في المستويات أو يتحوّلون إلى الجانب المظلم بسبب هذا التّعلق.
منذ أن بدأ الاضطهاد المتوحّش الذي مارسه الحزب الشّيوعي الصّيني على الفالون غونغ، وخاصّة في الاستجابة للأمر السّري الذي يقضي "بإفلاس ممارسي الفالون غونغ مالياً"، تعرّض العديد من ممارسي الفالون غونغ لضغوطات ماليّة.
تمّ القبض عليّ واحتجازي في معتقلٍ بالمدينة في عام ٢٠٠٤. أنا شخص جيّد وأتصرّف وفقًا لمبادئ الحقّ والرّحمة والصّبر، لذلك رغم أنّي كنت مسجونة كنت أعرف أنّني لست مجرمة.
المعلّم لي يراقب العالم بصمت من وسط الجبال، بعد مغادرته نيويورك عقب أحداث ٢۰ يوليو ١٩٩٩. (تاريخ النشر ١٩ يناير، ٢۰۰۰)
مقالات حديثة
الأخبار والأحداث
حول دافا
الاضطهاد
المعلّم لي يراقب العالم بصمت من وسط الجبال، بعد مغادرته نيويورك عقب أحداث ٢۰ يوليو ١٩٩٩. (تاريخ النشر ١٩ يناير، ٢۰۰۰)
