لا يوجدُ لقبٌ أسمى من "تلميذ دافا". يتعهّدُ تلميذُ دافا وفقاً لقانونِ الكونِ الأعلى، وهدفُه الأساسيُّ في الحياةِ هو مساعدةُ المعلّمِ في إنقاذِ البشر. في جميعِ المواقفِ والظروفِ، تكْمُنُ أولويّتُه القُصوى في تعهّدِ نفسِه بشكلٍ صحيحٍ وحمايةِ دافا.
إقرأ المزيد
لاحظ أحد الممارسين في الولايات المتّحدة بعض البوادر المشجعة في المجتمع، حيث أصبح الإيمان يكتسب أهميّة أكبر.
إقرأ المزيد
تستذكر إحدى الممارسات اللواتي بدأن الممارسة منذ الأيام الأولى في الصين رحلتها الرّائعة وتعبّر عن امتنانها لتمكنها من ممارسة الفالون دافا.
إقرأ المزيد
إنني ممارس للفالون دافا وقد شارفت ٩١ عامًا من العمر. في إحدى الليالي بعد فترة وجيزة من بدء اضطهاد الفالون غونغ في عام ١٩٩٩، كنت أقيم في منزل أحد زملائي الممارسين. كان المكان مظلمًا وهادئًا. استيقظت في منتصف الليل على صوت شخص يبكي. نهضت للتحقّق من الأمر.
بعد خمسة أشهر فقط من إنهاء امرأة تبلغ من العمر ٦٢ عامًا من مدينة تشانجيانغ بمقاطعة قوانغدونغ، وهي مقيمة في مدينة تشانجيانغ بمقاطعة قوانغدونغ، عقوبة مدّتها تسعة أشهر في السجن لممارسة الفالون غونغ، تمّ اعتقالها مرّة أخرى وحُكم عليها بالسجن لمدّة ثلاث سنوات إضافية.
بعد إطلاق سراح السيّدة تشين لي من السجن مؤخّرًا، تمّ تجميد معاشها التقاعدي واستمرّت السلطات في مضايقتها.
المعلّم لي يراقب العالم بصمت من وسط الجبال، بعد مغادرته نيويورك عقب أحداث ٢۰ يوليو ١٩٩٩. (تاريخ النشر ١٩ يناير، ٢۰۰۰)
مقالات حديثة
الأخبار والأحداث
حول دافا
الاضطهاد
وجهات نظر
الكارما والفضيلة
المعلّم لي يراقب العالم بصمت من وسط الجبال، بعد مغادرته نيويورك عقب أحداث ٢۰ يوليو ١٩٩٩. (تاريخ النشر ١٩ يناير، ٢۰۰۰)
