بعد ثلاثة أشهر من النّداء السّلمي، شرع الحزب الشّيوعي الصّيني اضطهادًا منهجيّاً على مستوى البلاد في يوليو ١٩٩٩. أصدر زعيم الحزب الشّيوعي الصّيني السّابق جيانغ زيمين سلسلة من الأوامر ضد الممارسين "لتشويه سمعتهم، وإفلاسهم ماليًا، وتدميرهم جسديًا" و"احتساب القتل كعمليّة انتحاريّة." ونتيجة لذلك، أصبح عدد كبير من الممارسين ضحايا للأكاذيب والوحشيّة. استمرّت المآسي لأكثر من عشرين عامًا.
حُكم على امرأة تبلغ من العمر ٨٣ عامًا من بكين بالسّجن لمدّة ثلاث سنوات مع غرامة ماليّة قدرها ثلاثة آلاف يوان في أواخر نوفمبر ٢٠٢٣ بسبب إيمانها بالفالون غونغ، وهي ممارسة تتعهّد العقل والجسد يضطهدها الحزب الشيوعي الصيني منذ يوليو ١٩٩٩.
المعلّم لي يراقب العالم بصمت من وسط الجبال، بعد مغادرته نيويورك عقب أحداث ٢۰ يوليو ١٩٩٩. (تاريخ النشر ١٩ يناير، ٢۰۰۰)
مقالات حديثة
الأخبار والأحداث
ثقافة وتراث
الاضطهاد
وجهات نظر
المعلّم لي يراقب العالم بصمت من وسط الجبال، بعد مغادرته نيويورك عقب أحداث ٢۰ يوليو ١٩٩٩. (تاريخ النشر ١٩ يناير، ٢۰۰۰)